الاثنين، 18 مارس 2013

قصتي مع الصور الخليعة





قصتي مع الصور الخليعة

عزتي اسلامي ابو خالد 

http://www.youtube.com/watch?v=tO3XdEF6hjE


بأي شيء تجيب ربك عندما يسألك عن (نشر الصور والافلام المحرمة) يوم القيامة؟؟

 

أنك تتحمل آثام كل من شاهد هذه الصور والافلام التي قمت بتبادلها

 

 

 


مشاهدة الأفلام الخليعة *مهم* الشنقيطي


http://www.youtube.com/watch?v=EHDMJPs29Ew

 

 

قصة

وإليكم هذه القصة :
صديقي كان مفتاحاً للشر .. !!
قال لي :
كان لي صديق حميم في مكانة الأخ .. مات الأسبوع الماضي فجأة في حادث سير ..
أسأل الله أن يرحمه ويتجاوز عنه ..
المشكلة .. أن هذا الصديق له خبرة في الانترنت ..
وكان متعلقاً باكتشاف المواقع الإباحية .. وجمع الصور الخليعة ..
حتى إنه صمم موقعاً إباحياً يحتوي على صور خليعة ..
بل لديه مجموعة أشخاص .. مسجلين في الموقع .. يرسل إلى بريدهم كل فترة ما يستجد لديه من صور .. إباحية .. يرسلها الموقع إليهم آلياً ..
ومات الرجل فجأة ..
والمصيبة أننا لا نعرف كلمة مرورالموقع للتصرف فيه أو إغلاقه ..
كنت أفكر في ذلك .. وأنا أنتظر الصلاة عليه في المسجد ..
مشيت في جنازته .. وهو محمول على النعش ..
كنت أفكر .. ماذا سيستقبله في قبره .. صور خليعة ؟!..
حسبنا الله ونعم الوكيل !!
وصلنا إلى المقبرة .. قبور موحشة .. الناس يتزاحمون على القبر ..
نظرت داخل قبره .. آآآه .. كيف سيكون حاله فيه ..
رأيت بعض الناس يبكي ..
قلت في نفسي : هل سينفعه بكاؤهم !!
دفناه .. ثم ذهبنا وتركناه ..
والدته رأت في المنام صبية يمرون على قبره ويتبولون فوقه ..
كانت تتساءل عن تعبيرها .. المسكينه لا تدري عن خفايا الأمور !!
سمعت عن هذه الرؤيا ..
فقلت في نفسي .. ما تحتاج إلى تعبير .. معناها واضح ..
هؤلاء الصبية الذين يتبولون على قبره .. هم الذين أرسل إليهم الصور ..
وبدؤوا هم بإرسالها لمن يعرفون ..
يا للهول .. كيف سيتحمل آثام هؤلاء !!
( من دعا إلى ضلالة كان عليه من الوزر مثل أوزار من تبعه لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئاً ) ..
حاولت جاهداً .. أن أحسن إليه ..
خاطبت الشركة الكبرى المستضيفة للموقع ليوقفوا الاشتراك ..
فاعتذروا عن عمل أي شيء .. بل لم يصدقوني .. لأني لا أعرف أرقامه السرية التي حجز بها الموقع






صرخت بهم .. يا جماعة .. الرجل ماااااااااات .. لم يلتفتوا إليَّ .
.
جلست أتفكر في حاله .. كم صرخت به :
كيف تتحمل ذنوب الناس .. كيف تكون مفتاحاً للشر .. كيف تحمل أوزارهم في القيامة على كتفيك ..
لكنه لم يكن يتأثر بكلامي .. كان يرى أنه شباب ويريد أن ( يفرفش ) .. وهذه أمور للتسلية فقط .. 


أعوذ بالله .. كم من شاب نظر نظرة إلى صورة فتبع ذلك وقوع في فاحشة ..
وكم من فتاة وقعت في ذلك كذلك ..
الرجل مات .. لكنه سيسأل يوم القيامة عن كل نظرة نظرها .. ونظروها .. وكل فاحشة واقعها .. وواقعوها .. وصورة نشرها .. ونشروها ..
لا أدري كم سيستمر يتحمل آثامهم .. ولكن عسى الله أن يتجاوز عنه ..
وحسبي الله ونعم الوكيل ..




هل تواجه مشكلــــــــــــــة في ترك المعصيــــــــــــــــــة



هل تواجه مشكلــــــــــــــة في ترك المعصيــــــــــــــــــة؟؟)))

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، أما بعد:
الكثير منا يحاول أن يترك المعاصي والذنوب أو العادات السيئة التي في شخصيته، ولكن تواجهنا مشكلة وهي:
العودة لما كنا عليه من المعاصي والذنوب أو العادات السيئة .
وفي الحقيقة أن هذا الأمر مهم، ولابد من تسليط الضوء عليه، ونتكاتف كلنا لحل هذه المشكلة التي نعاني منها، ووضع النقاط على الحروف حتى نستطيع التخلص منها.
فمثلاً: صاحب المعاصي والذنوب أو العادة السيئة يقول: حاولت أن أتركها، ولم استطيع.
أو يقول: تركتها مدة أسبوع ثم عدت .
أو يقول: لا استطيع تركها أبداً.
وفعلاً هذا هو حالنا مع هذه الأمور، دائماً نقول هذه الكلمات.
ولكن هل جربنا أن ندع هذه الكلمات، ونغير فكرنا قليلاً ؟!
سيقول البعض: كيف ندع هذه الكلمات، ونغير فكرنا قليلاً ؟!
لفعل أي شيء أو ترك أي شيء يحتاج الإنسان للقيام به ثلاثة أمور:
1- إرادة.
2- عمل.
3- صبر.


فمثلاً:أريد أن أترك مشاهدة الأفلام الإباحية أو أترك عادة الشرب باليد اليسرى، أو أترك التدخين، أو أريد القيام لصلاة الفجر، أو أريد حفظ القرآن .. الخ.
فلابد لك أولاً أن تعزم وتقوي إرادتك للقيام بهذا الشيء، لا تقول سأحاول، ولا تقول هذا الأمر صعب علي.
دع عنك هذه الكلمات السلبية، هذه الكلمات التي تحطمك وتثبط من عزيمتك، حولها إلى كلمات إيجابيه، بل قل:
سأترك هذا الشيء بإذن الله، وأسأل الله أن يعينني على ذلك، فالإنسان لا يستطيع عمل أي شيء إلا بتوفيق من الله، فالعبد إن وفقه الله، فسيجد الأمور ميسرة عليه.
فلهذا لابد أن نخلص في عملنا لله، ولو كانت عادة، حتى أن بعض أهل العلم قال: "أن عادات العلماء عبادات .."
لماذا عاداتهم عبادات ؟ هل يعقل أن يكون النوم عبادة ؟
فأقول: 


فلهذا لابد أن نخلص في عملنا لله، ولو كانت عادة، حتى أن بعض أهل العلم قال: "أن عادات العلماء عبادات .."

لماذا عاداتهم عبادات ؟ هل يعقل أن يكون النوم عبادة ؟
فأقول: نعم عبادة إذا احتسبنا الأجر لله .
تذكر دائماً أن الله سيعوضك خيراً من ذلك إذا تركت المعاصي والذنوب، سيعوضك خيراً في الدنيا وخيراً في الأخرة .
ولهذا قلت لك يا أخي القارئ لابد أن تعزم على الفعل، وتجعله خالصاً لله، وتطلب العون والتوفيق والسداد على ذلك من الله.
فبعد هذا الأمر، لابد أن تعمل، فمثلا: القيام لصلاة الفجر، لابد لك أن تنام مبكراً، وتذكر أذكار النوم، وتسأل الله أن يعينك على الاستيقاظ للصلاة، وتضع المنبه، أو تخبر من يستطيع إيقاظك للصلاة، ثم تنام، وسترى التوفيق من الله .
ولابد أن ننتبه لأمر مهم يغفل عنه الكثير من الناس، ألا وهو: الذنوب والمعاصي، الذنوب والمعاصي سبب لعدم استيقاظنا لصلاة الفجر، بل سبب لتضييع الصلوات..
الذنوب تسبب لك قسوة القلب، فتبعدك عن عبادة الله، والتقرب إليه، ومناجاته .
فكم من شخص كان قائماً لليل، ذاكراً لله في النهار، ولكن بسبب ذنب أو معصية حُرم من هذه الخيرات والأجور، ونسأل الله العافية.
ولهذا لابد لنا من العمل والمثابرة على ذلك، فالمدخن يبتعد عن التدخين، لا يقول: سأحاول، ولكن يقول سأترك الدخان لله، وابتغي الأجر من الله، فإنها معصية وذنب، وأنا تائب منها، وأسأل الله أن يعيني على ذلك، ويعمل ويبدأ من نفس اللحظة، لا يقول غداً سأبدأ، فإن هذا من تسويف الشيطان.
فبعد أن يبدأ بالعمل، يأتي ما لا يستطيع عليه الكثيرون، ألا وهو: الصبر، الصبر بدايته مرة، ولكن في النهاية لها حلاوة ولذة في القلب.
إذا استطعت أن تنتصر على نفسك وحبك للشهوات ستجد السعادة فيما قمت به، ستجد أنك انتصرت في أكبر معركة خضتها، وستجد نفسك أنك ملزم بخوض معارك أخرى .




إذا استطعت أن تنتصر على نفسك وحبك للشهوات ستجد السعادة فيما قمت به، ستجد أنك انتصرت في أكبر معركة خضتها، وستجد نفسك أنك ملزم بخوض معارك أخرى .
ولكن متى ... ؟!
إذا صبرت على ما عزمت القيام به، اصبر واحتسب الأجر، ألا تريد الأجر والثواب من الله، فصبرا يا أخي الكريم.
قال تعالى:
{وَبَشّرِ الصّابِرينَ }
وقال تعالى:
{وَاللّهُ يُحِبُ الصّابِرِينَ}
وقال جل شأنه:
{إنَمَا يُوَفَى الصَابِرُونَ أجّرَهُم بِغَيرٍ حِسابٍ}.
وأذكرك أخي القارئ بقوله تعالى:
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}
أخي القارئ: إن الله يخاطبنا بصفة الإيمان، يدعونا بالاستعانة بالصبر والصلاة، ثم يقول عز وجل:{إنّ الله مَعَ الصّابِرينَ}
إن الله معنا إذا صبرنا واحتسبنا الأجر، وسألنا الله الإعانة والتوفيق.
فماذا بعد هذا كله ؟!
هل ستفكر ؟
هل ستحاول ؟
أم أنك ستعمل من الآن وتعزم وتثابر، وهذا الكلام ليس فقط في ترك المعاصي والذنوب، بل نستطيع أن نطبقه في حياتنا
العملية حتى نكون ناجحين فيها، ومتميزين.



مثل هذا الموضوع يحتاج للمبتلى أن يعيد قراءته دائماً ليجدد همته وعزيمته على عدم العودة بحول الله
وليشغل نفسه بالتسجيل في نادي رياضي يستغل فيه طاقته وأيضاً ليشغله
وليحاول إشغال نفسه باي طريقة كانت سواء حضور محاضرات أو التسجيل في حلقات التحفيظ أو نادي رياضي كما أسلفت او زيارة الاهل والأقارب
المهم أن يبتعد بقدر المستطاع عن هذه الأجواء حتى يستطيع التحكم في نفسه تماما
وأهم من كل ذلك أن يحافظ المسلم على صلاته وعبادته ويجاهد نفسه عن الإبتعاد عن الحرام
وأن يلح لله بالدعاء بأن يحفظ سمعه وبصره عن الحرام وأن يظهر قلبه ويغنيه بالحلال عن الحرام
فوالله الدعاء سلاح بتار لو صدق المسلم في دعائه لحفظه الله بحفظه واستجاب له
نسأل الله أن يهدينا ويهدي ذرياتنا ويهدي المسلمين والمسلمات وذرياتهم لما يحب ويرضى










فيا أخي في الله..ألا تريد الحوريـة؟؟



فيا أخي في الله..ألا تريد الحوريـة؟؟ 

ألا تريد زوجة لـو اطلعت على أهل الأرض لطمس نورهـا نور الشمس من جمالها وبياضهـا. فكيـف بالله تستبدل هذه الحورية بصور ومشاهد تقلب بصرك فيها هنا وهنـاك لمشاهدة الصور الجنسية والأفـلام.
×××××××××××××××××××


اخي الكريم يامن مددت يديك ترجوا الخلاص من هذا الوباء المهلك


أخي الكريم يامن أردت الحور العين وسعيت لجلب مهرها




قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات))


عليك أن تدرك تمامًا أن هذه المشاهدات لهذه الأفلام الساقطة التي تعرض الفواحش 


والتي تعرض الأجساد العارية المنهوكة التي أنهكتها الفاحشة فتعرض على أبشع 

صورها وأخسها.. إن هذه المشاهد لا تضر دينك فقط ولا تضر إيمانك فقط، إنها تضر

 رجولتك وتضر كرامتك وتضر مروءتك، فإن الإنسان إذا شاهد هذه المشاهد فإنه يرى 
العورات المغلظة من الرجال والنساء، ويرى هذه الفاحشة الرذيلة تُعرض على أبشع 

صورها، فحينئذ فليرجع إلى نفسه وليسأل: أين كرامة نفسي التي لابد أن تمنعني من 

مشاهدة هذه المشاهد الساقطة؟ أي مروءتي التي لابد أن تحفظني من أن أنظر إلى مثل 

هذه اللقطات التي يأنف منها كرام الناس؟ أين خلقي وأدبي الذي يمنعني من أن أكون 

متلوثًا بهذا الوحل الذي يُعرض على أبشع صورةٍ وأخسها؟.. فبهذه النظرة يحصل لك

 إعزاز لنفسك، ويحصل لك إكرام لها، ويحصل أيضًا تشريف لها أن تُدنس بهذه 

الفواحش وبالنظر إليها، فهذا هو السبيل الذي ينبغي أن تسلكه، إنه إعزاز نفسك عن أن

 تقع في مشاهدة هذه المشاهد الساقطة التي تعرض الفواحش والمحرمات. 

فإن قلت: أليس الأفضل أن نترك النظر لهذه الفواحش طاعةً لله وليس إعزازاً للنفس؟ 


فالجواب: إنه لا فرق بين الأمرين، إنهما أمران متلازمان؛ فإن كل من اتق الله جل 

وعلا فلابد أن يصون نفسه، وكل من أخذ بطاعة الله فلابد أن يعز نفسه،



اتحداك بعد مشاهدة هذا المقطع أن تشاهد الأفلام الجنسية 

 قصة 

 

http://www.youtube.com/watch?v=S49wCsJ0S-E 

 

 

 

 

لا للاباحية

لا للاباحية



اصبر عن الحرام - يمتعك الله بالحلال


لا تقع في الحرام فتدفع الثمن حياتك وعمرك وسنين من الألم والعذاب والشقاء وفي الآخرة توضع في النار
أخي الكريم .. أختي الكريمة... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد

جعل الله هذه الرسالة حجة لك لا عليك .

كيف اتخلص من الاباحية  الشيخ محمد العريفي

http://www.youtube.com/watch?v=rlfRYettT5k

قال الله تعالى (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة) سورة النور.


هل تعلم: أن ما تقوم به من تبادل الصور الفاضحة يعتبر سيئه جاريه.(أي أن إثمها وإثم من نشرها جار معك حتى تتوب إلى الله).

ترضى لأمك وأختك مشاهدة هذه الصور؟؟ أليس المسلمون إخوانك؟؟
بأي شيء تجيب ربك عندما يسألك عن (نشر الصور والافلام المحرمة) يوم القيامة؟؟

هل تعلم: أنك تتحمل آثام كل من شاهد هذه الصور والافلام التي قمت بتبادلها
هل تعلم: أن رصيدك من السيئات يزداد بازدياد متبادلي هذه الصور والافلام حتى بعد مماتك
هل تعلم: أن تبادل هذه الصور والافلام بين الناس بعد مماتك قد يسبب عذابك في القبر حتى قيام الساعة.
هل تعلم: بأن الله سبحانه وتعالى يغار ومن غيرته أنه حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن

 

 

نصيحه لمن ادمن على مشاهدة الافلام الاباحيه..؟

 

http://www.youtube.com/watch?v=VS5j6QMNWlI

 

إنها نصيحة لله،لا أكثر و لا أقل






إنها نصيحة لله،لا أكثر و لا أقل


 1- هل تعلم أن ما تشاهده من صور عارية من الكبائر
 2- هل تعلم أن مشاهدة هذه المناظر تورث الذل والضعف .
 3- هل تعلم أن مشاهدة هؤلاء الزناه تجعلك صغيراً في أعين الناس .
 4- هل تعلم أن تلك المعصية تسقط العبد من عين الله.
 5- هل استقر في ذهنك صورة هؤلاء الزناة ( هذا غضب من الله ) ؛ وكلنا يذكر قصة عابد بني إسرائيل الذي دعت عليه أمه
 أن يرى فقط ( وجوه المومسا ت ) .
 6- هل تعلم أن مشاهدة تلك المناظر يجعلك تخاف من أبسط الأمور .
 7- هل تعلم أنك لن تحصل علم إن كنت تشاهد هذا العري .
 8- هل تعلم أنك ستحرم من عيش حياة زوجية هانئة مع زوجة تحبها وتحبك .
 9- هل تعلم أن هذا الفعل الشنيع الذي تقوم به يجعل الصالحون يبغضونك ؛ حتى وإن لم تقص لهم ما تفعل .
 10- هل تعلم أنه واجب عليك أن تنظر إلى هؤلاء الزناة ؛ لكن عندما يرجمون حتى الموت .
 11- هل تعلم أن كل ما شاهدته ستدفع ثمنه غالياً ؛ إن لم تتوب إلى الله ؛ وأن الله عزيز ذو إنتقام .
 12- هل ترضى أن يأتي إليك خبر موت أحد تحبه ؛ وأنت جالس على تلك المواقع .
 13- هل تعلم أنه من قبح هذه المعصية ؛ من الممكن أن يخسف الله بك الأرض .
 14- هل تعلم إنك من الممكن أن تموت على هذا الوضع ( سوء خاتمة ) .
 15- ربك حليم ؛ يتركك ؛ لكن لا تفرح بهذا ؛ فلا بد من دفع الثمن ؛ ولو بعد حين ؛ إن لم تتوب .
 16- هل تعلم أنه من ترك شيئاً لله ؛ عوضه خيراً منه .
 17- هل تعلم أن الله الغني الحميد يفرح بتوبة عبده .
 18- هل تعلم أن الله سيعطيك من فضله إن استعففت




أخيراً قارن نفسك بمن يجاهد في سبيل الله ؛ وادرس جيداً سير الصحابة العظماء ؛ وسير الصالحين
 ؛ واعلم أن هناك عباداً لله الأن يتقوه حق تقاته ؛ كل هذا وأنت تحارب رب العالمين بالمعاصي
 ولا تجعل ( الشاشات ) كمبيوتر ؛ وتليفون ؛ يكونوا سبباً في خزى الدنيا ؛ وعذاب الأخرة.
 , إنك بعد نزول القبر تتأكل عيناك ؛ وتبقى هذه الصور التي شاهدتها ؛ وستكون حسرات عليك
 إن لم تتوقف ؛ وتتوب إلى الله رب العالمين



 وإنما اقول "وذكر فإن الذكر تنفع المؤمنين"


الأربعاء، 6 مارس 2013

توضيح مضار مشاهدة الحرام








توضيح مضار مشاهدة الحرام

لنرى كيف اننا نجلب لأنفسنا الضر في الدنيا والأخرة


1-أول المضار بالتأكيد أنها هي معصية لله وذنب عظيم


2-قد تكون سبب لفعل معاصي أخرى مثل العادة السرية أو الزنا أو اللواط أو جماع الدبر والعياذ بالله


3-صرف المال في الحرام


4-تفقد التركيز وتشوش على العقل 


5-تضعف الرغبة الجنسية عكس ما يتصور بعض الناس


6-تضعف الغيرة والحياء 


7-قد تكون سبب لحدوث بعض المشاكل بين الزوجين والتي ربما تؤدي لطلاق


8-قد تسبب الشعور بالنقص والضعف وعدم الرضي عن النفس لدى بعض الرجال عندما يشاهد هذه الأفلام 


9-قد تسبب عدم الرضي عن الطرف الأخرى بالنسبة للمتزوجين فيحاول إن يغطي على عدم الرضي هذا بالتخيلات فعند الجماع بين الزوجين يتخيل الزوج إن بجامع إحدى تلك الممثلات بدل زوجته أو يشاهد فلانة وهذا من أثر الذنب وعقاب من الله 


10-بعض الأزواج المشاهدين لتلك الأفلام كان سبب لانحراف زوجاتهم أو بناتهم او أخواتهم
11-تجعل من بعض الأشخاص ناس انطوئين غير اجتماعين


12-سواد الوجه وظلمتـه وما يعلوه من الكآبـة والمقت الذي يبـدو عليه للناظريـن. ومنهـا: ظلمة القلـب وطمـس نوره
فالعفيف على وجهه حـلاوة وفي قلبه أنـس. ومـن جالسه استأنس بـه،


13- كثرة النظر للنساء وعدم غض البصر وهذا من العقاب الدنيوي 


14- محق البركة وكثرة المشاكل والهموم


15- بعض الأزواج عندهم زوجات غاية في التدين والأخلاق فيرمون تلك الجوهرة التي عندهم ليبحثوا في القمامة عن الفضلات
إن ذالك الجمال المشاهد في الأفلام لا يساوي ظفر في قدم أمراه شريفة عفيفة
إن المشاهد لتلك الأفلام كالسابح في مياه المجاري لا يزداد غير قذارة ورائحة كريهه 


16 -أنه يعرّض نفسه لفـوات الاستمتاع بالحور العـين في المساكـن الطيبة في جنات عـدن


فيا أخي في الله.

.ألا تريد الحوريـة؟؟ ألا تريد زوجة لـو اطلعت على أهل الأرض لطمس نورهـا نور الشمس من جمالها وبياضهـا. فكيـف بالله تستبدل هذه الحورية بصور ومشاهد تقلب بصرك فيها هنا وهنـاك لمشاهدة الصور الجنسية والأفـلام.
×××××××××××××××××××
اخي الكريم


 يامن مددت يديك ترجوا الخلاص من هذا الوباء المهلك

أخي الكريم

 يامن أردت الحور العين وسعيت لجلب مهرها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات))
عليك أن تدرك تمامًا أن هذه المشاهدات لهذه الأفلام الساقطة التي تعرض الفواحش والتي تعرض الأجساد العارية المنهوكة التي أنهكتها الفاحشة فتعرض على أبشع صورها وأخسها.. إن هذه المشاهد لا تضر دينك فقط ولا تضر إيمانك فقط، إنها تضر رجولتك وتضر كرامتك وتضر مروءتك، فإن الإنسان إذا شاهد هذه المشاهد فإنه يرى العورات المغلظة من الرجال والنساء، ويرى هذه الفاحشة الرذيلة تُعرض على أبشع صورها، فحينئذ فليرجع إلى نفسه وليسأل: أين كرامة نفسي التي لابد أن تمنعني من مشاهدة هذه المشاهد الساقطة؟ أي مروءتي التي لابد أن تحفظني من أن أنظر إلى مثل هذه اللقطات التي يأنف منها كرام الناس؟ أين خلقي وأدبي الذي يمنعني من أن أكون متلوثًا بهذا الوحل الذي يُعرض على أبشع صورةٍ وأخسها؟.. فبهذه النظرة يحصل لك إعزاز لنفسك، ويحصل لك إكرام لها، ويحصل أيضًا تشريف لها أن تُدنس بهذه الفواحش وبالنظر إليها، فهذا هو السبيل الذي ينبغي أن تسلكه، إنه إعزاز نفسك عن أن تقع في مشاهدة هذه المشاهد الساقطة التي تعرض الفواحش والمحرمات. 


فإن قلت: 


أليس الأفضل أن نترك النظر لهذه الفواحش طاعةً لله وليس إعزازاً للنفس؟ فالجواب: إنه لا فرق بين الأمرين، إنهما أمران متلازمان؛ فإن كل من اتق الله جل وعلا فلابد أن يصون نفسه، وكل من أخذ بطاعة الله فلابد أن يعز نفسه،



فإن قلت: أليس الأفضل أن نترك النظر لهذه الفواحش طاعةً لله وليس إعزازاً للنفس؟ فالجواب: إنه لا فرق بين الأمرين، إنهما أمران متلازمان؛ فإن كل من اتق الله جل وعلا فلابد أن يصون نفسه، وكل من أخذ بطاعة الله فلابد أن يعز نفسه، قال الله تعالى: {مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً} أي من أراد أن يطلب العزة فليطلبها بطاعة الله

والأن اسأل ياأخي في الله نفسك، 


واسألها بكل صراحة: ما الذي يجعلك تشاهد المواقع الإباحية؟.. هل لأنك تجد متعة في مشاهدة العري؟.. هل تشاهد من باب الفضول؟.. هل لأنها تثير شهوتك؟

* انظر: كم تقضي من الوقت؟ وما المردود العملي من هذا؟


لن تجد مردودًا سوى (ضياع دين/ ضياع وقت/ ضياع واجبات/ غضب الله/ غوص في مستنقع النجاسة/ موت النفس/عدم غض البصر ... إلخ).


* اسأل نفسك: هل مشاهدة التعري فعلاً متعة؟، ألا يوجد طريقة أخرى لإثارة شهوتك بالحلال؟.. ما تأثير هذا الفعل على نفسك وقلبك؟، هل فعلاً تريد أن تتخلص من هذا الفعل؟


وتصور أنك شعرت بمتعة أو لذة، يوما أو يومين، أو شهرا أو سنة.. فماذا بعد؟!
موت.. ثم قبر.. ثم حساب، فعقاب... ذهبت اللذات وبقيت الحسرات


*إن كان البقاء وحدك يدفعك في هذا الطريق ، فاعلم أن الله تعالى يراك. لا تجلس وحدك، نادِ أخاك، أو أختك، أو زوجتك، أو أمك،أو ابنتك أو أي أحد ليجلس معك..... لا تفتح الإنترنت إلا في وجود أحد بجانبك...


وإذا ظهرت نتيجة طيبة ولم تعد تفتح تلك المستنقعات الرذيلة فعوِّد نفسك على أن تفتحه في وقت لا يكون فيه أحد، بعد استشعار أن الله تعالى معك
والأن هيا معي ياأخي الكريم لنتبع خطوات دفع مهر الحور العين
*استعن بالله، فما خاب من استعان به ودعاه واجتهد في تصلي الوتر ولو ركعة أخر الليل لتدعوا بها أو صلها حتى بعد صلاة العشاء ان خشيت ان تتكاسل وادعوا بها بخشوع وخضوع 





الان اتحداك بعد هذا الكلام تشوف المواقع الاباحية ! 

 

http://www.youtube.com/watch?v=SuLKxu7Fv5k